ابتسم حين ترد على كلامي
انا اسمعك
ابتسم وشيء بداخلي يرقص بهدواء
فرح يدور حول قلبي
كطفلة قمحية في فستان عيد
موسيقى مخملية تتمرجح بين اوتاري
صوتي غدا اجمل لانني اناجيك
ربما يضنون اني جننت
دمع وابتسامه
تشاركني خلوتي بك
وفضيحة كبرى تعلن في عيناي ثورة دمع
تقول للجميع
ان حب يولد في بريقها
لم اشعر يوما بدبيب العشق ع جسدي
الا وقت ولادتي بين يديك
في جوارك
بين زوارك
يغزوا حبك
رغبتي في الصمت
لينطق سكتتي الادبية
شكرا
ابا عبد الله
لانك اعدت الى محبرتي ووهبتني شيء من القراطيس
كل مرة اتوجة فيها اليك
اضن قلبي سيقف
ان تكون بين يد الحسين
فهذا شيء عظيم
وان ينظر اليك الحسين
فهذا شيء اعظم
فيا ايها الزائرون
خذوا معكم
دمع من المحاجر
ودم من الافئدة
وقران عشق يتنزل ع غار نينوى
يتلى على لسان زينب من فوق تلها
يندب العطشان صباح مساء بانين مهدوي من ناحية مقدسة
سابداء انا واتلوا البسملة
ومن ثم اركن الى سكون الانصات والسكت
فكل العشق ينطق الا عشق الحسين
فلقد اسكت الحرف
وامسك النفس
وعبد المقلتين طريقا للدمع
والاشتياق
فخني اليك ابا عبد الله
خذني واله
خذني خادمة لزوارك
حارسة لهم
خذني احمل امتعتهم
خذني اخفف علهم
خذني معلمتا لهم كيف يكون الوصل وكيف يكون الوصول
خذني ولو بحلم اعيشة وحدى بين جنبات مدينتك المضمخة
خذني كي اعود نقية وفارغتا الا منك
خذني كي يفوح مني طهر ركوني الى مصرعك
خذني خذني خذني
حتى كاني ساموت بين يديك
..........
انا اسمعك
ابتسم وشيء بداخلي يرقص بهدواء
فرح يدور حول قلبي
كطفلة قمحية في فستان عيد
موسيقى مخملية تتمرجح بين اوتاري
صوتي غدا اجمل لانني اناجيك
ربما يضنون اني جننت
دمع وابتسامه
تشاركني خلوتي بك
وفضيحة كبرى تعلن في عيناي ثورة دمع
تقول للجميع
ان حب يولد في بريقها
لم اشعر يوما بدبيب العشق ع جسدي
الا وقت ولادتي بين يديك
في جوارك
بين زوارك
يغزوا حبك
رغبتي في الصمت
لينطق سكتتي الادبية
شكرا
ابا عبد الله
لانك اعدت الى محبرتي ووهبتني شيء من القراطيس
كل مرة اتوجة فيها اليك
اضن قلبي سيقف
ان تكون بين يد الحسين
فهذا شيء عظيم
وان ينظر اليك الحسين
فهذا شيء اعظم
فيا ايها الزائرون
خذوا معكم
دمع من المحاجر
ودم من الافئدة
وقران عشق يتنزل ع غار نينوى
يتلى على لسان زينب من فوق تلها
يندب العطشان صباح مساء بانين مهدوي من ناحية مقدسة
سابداء انا واتلوا البسملة
ومن ثم اركن الى سكون الانصات والسكت
فكل العشق ينطق الا عشق الحسين
فلقد اسكت الحرف
وامسك النفس
وعبد المقلتين طريقا للدمع
والاشتياق
فخني اليك ابا عبد الله
خذني واله
خذني خادمة لزوارك
حارسة لهم
خذني احمل امتعتهم
خذني اخفف علهم
خذني معلمتا لهم كيف يكون الوصل وكيف يكون الوصول
خذني ولو بحلم اعيشة وحدى بين جنبات مدينتك المضمخة
خذني كي اعود نقية وفارغتا الا منك
خذني كي يفوح مني طهر ركوني الى مصرعك
خذني خذني خذني
حتى كاني ساموت بين يديك
..........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق