ويمضى عاما كامل
مابين الآمال والأحلام
مابين النجاح وانتكاسات الفشل
ويحين الوقت
ها هوا
اليوم الثامن والعشرين من الشهر الثامن
من السنة الهجرية
حيث يقال
أني ولدت في مثل هذا اليوم
انظر من حولي
لا احد...
سوى كعكتي والشموع
س اطفي الأنوار وأوقد الشموع
كم أصبح عمري اليوم
كم شمعه علي أن أوقد
أضنني عشت ألف عام
مابين الحزن والألم
أوقت الشموع
والتفت من حولي
عل احد تذكر هذا اليوم
واختبئ في أركان الغرفة
أراد أن لا اشعر به إلا حين يطفئ الشموع قبلي
ولأكن
لا احد...
سوى ظلالي
اقتربت أكثر من الطاولة
وأنشدت لنفسي
سنه حلوا يا...
آه نسيت اسمي
أضنه كان ..
ومن ثم أغمضت عيني
وتمنيت كما كل عام
أن احتفل في العام المقبل
بهذا اليوم وحبيبي
قابضا على يدي
يطفوا الشموع
ويوقد لي عينيه
يداعب وجنتي بوردة حمراء
ويقبل جبيني
ومن ثم يحتضنني بدفء
فتحت عيناي
أيضا
لا احد
أطفئت الشموع وأكلت قطعت من الكعكة
وخلدت إلى النوم
وحدي
مابين الآمال والأحلام
مابين النجاح وانتكاسات الفشل
ويحين الوقت
ها هوا
اليوم الثامن والعشرين من الشهر الثامن
من السنة الهجرية
حيث يقال
أني ولدت في مثل هذا اليوم
انظر من حولي
لا احد...
سوى كعكتي والشموع
س اطفي الأنوار وأوقد الشموع
كم أصبح عمري اليوم
كم شمعه علي أن أوقد
أضنني عشت ألف عام
مابين الحزن والألم
أوقت الشموع
والتفت من حولي
عل احد تذكر هذا اليوم
واختبئ في أركان الغرفة
أراد أن لا اشعر به إلا حين يطفئ الشموع قبلي
ولأكن
لا احد...
سوى ظلالي
اقتربت أكثر من الطاولة
وأنشدت لنفسي
سنه حلوا يا...
آه نسيت اسمي
أضنه كان ..
ومن ثم أغمضت عيني
وتمنيت كما كل عام
أن احتفل في العام المقبل
بهذا اليوم وحبيبي
قابضا على يدي
يطفوا الشموع
ويوقد لي عينيه
يداعب وجنتي بوردة حمراء
ويقبل جبيني
ومن ثم يحتضنني بدفء
فتحت عيناي
أيضا
لا احد
أطفئت الشموع وأكلت قطعت من الكعكة
وخلدت إلى النوم
وحدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق